كتب أيمن عامر
أشهرت مندولينا صاحبت أشهر مدونة مسيحية كانت تسىء للإسلام إسلامها بعد رحلة تفكير وتدبر استمرت
لعامين إنتهت حسب ما تقول فى مدونتها "الحياة الابدية " باليقين والنطق بالشهادة اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله واشهد ان المسيح رسول الله انسان ليس لاهوتا او صورة الله فى الارض حاشا لله ان يتخذ جسدا فانيا ليظهر لنا قائله بعد إسلامها الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة ولو لم يكن لنا الا هى لكفتنا
ذاكره فى مدونتها أنها مرت بفتره كان حالها اشبه بإنسان سقط فى بحر متلاطم
الامواج فى ليلة مظلمة شديدة البرودة لا تعرف اتجاهها ولا ترى نورا يبشرها بان هناك من يحاول انقاذها. جائعه مرتعبه . وفى قمة الياس من النجاة ينعم الله عليها بالإنقاذ والهداية بنعمة الاسلام قائلة الحمد لله كما ينبغى له وله كل الحمد حتى يرضى
مؤكدة بعد حجب موضوعاتها التى إنتقدت فيها الاسلام أن لحظة واحده يقضيها الانسان بدون رضى الله هى كألف حياة يحياها فى الجحيم لمن كان له عقل ويستطيع الإدراك مشددة كان ايمانى بالقلب والعقل والروح حينما أعلنت إسلامى
موضحه فى مقالتها كيف تحول ايمانها كما تقول فى المسيح من لاهوت او الله الظاهر فى الجسد الى الايمان الصحيح الذى يرضى الله ويرضى المسيح عنى وهو رضِى اُحِسهُ منذ ايقنت انه بشراً وغاية عظمته انه بشرا فمن الظلم للانسان ان تنسب له ماليس فيه
أشهرت مندولينا صاحبت أشهر مدونة مسيحية كانت تسىء للإسلام إسلامها بعد رحلة تفكير وتدبر استمرت
لعامين إنتهت حسب ما تقول فى مدونتها "الحياة الابدية " باليقين والنطق بالشهادة اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله واشهد ان المسيح رسول الله انسان ليس لاهوتا او صورة الله فى الارض حاشا لله ان يتخذ جسدا فانيا ليظهر لنا قائله بعد إسلامها الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة ولو لم يكن لنا الا هى لكفتنا
ذاكره فى مدونتها أنها مرت بفتره كان حالها اشبه بإنسان سقط فى بحر متلاطم
الامواج فى ليلة مظلمة شديدة البرودة لا تعرف اتجاهها ولا ترى نورا يبشرها بان هناك من يحاول انقاذها. جائعه مرتعبه . وفى قمة الياس من النجاة ينعم الله عليها بالإنقاذ والهداية بنعمة الاسلام قائلة الحمد لله كما ينبغى له وله كل الحمد حتى يرضى
مؤكدة بعد حجب موضوعاتها التى إنتقدت فيها الاسلام أن لحظة واحده يقضيها الانسان بدون رضى الله هى كألف حياة يحياها فى الجحيم لمن كان له عقل ويستطيع الإدراك مشددة كان ايمانى بالقلب والعقل والروح حينما أعلنت إسلامى
موضحه فى مقالتها كيف تحول ايمانها كما تقول فى المسيح من لاهوت او الله الظاهر فى الجسد الى الايمان الصحيح الذى يرضى الله ويرضى المسيح عنى وهو رضِى اُحِسهُ منذ ايقنت انه بشراً وغاية عظمته انه بشرا فمن الظلم للانسان ان تنسب له ماليس فيه
خاتمه قصتها فى رحلتها عن البحث عن اليقين كما تقول بالشهادة اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله و اشهد ان المسيح رسول الله انسان ليس لاهوتا او صورة الله فى الارض حاشا لله ان يتخذ جسدا فانيا ليظهر لنا . سائله الله أن يثبتها ويعينها على أى مصاعب قد تواجهها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق