هدى ونبيل وسما أبناء الراحل غنايم من يعولهم ؟!
الراحل محمد غنايم يحاور طلعت السادات
الصحفى محمد غنايم فى حواره مع الدكتور على الدين هلال
من يعول أسرة الصحفى الشهيد محمد غنايم المكونه من ثلاث أطفال وجنين لم ولن يرى والده بعد وفاته وزوجه أرملة حامل فى الشهر السابع ووالدين مسنين كان يعولهم
وذلك بعد طرد وإستبعاد حسن الرشيدى رئيس تحرير المسائية وعهدى فضلى رئيس مؤسسة أخبار اليوم الشهيد غنايم هو وزملائه الصحفيين المستبعدين فى 10 يوليو مع عدم صرف راتب شهر يونية بعد تنفيذ قرار الدمج وتجاهل صفوت الشريف رئيس مجلسى الشورى والاعلى للصحافة لإستغاثات غنايم وزملائه لعودتهم لعملهم فى جريدتهم التى عملوا فيها لسنوات طوال وأفنوا فيها شبابهم بالاضافة إلى عدم الاستجابة للمناشدات التى وجهت إلى الرئيس مبارك وتعثر مقابلة وفد صحفيو المسائية المعتصمين الذين توجهوا إلى مقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة لمقابلة الرئيس مبارك بعد أن قابلهم مسئول أمنى يدعى هيثم الجزار وطلب منهم التوجة لقصر عابدين لتقديم المذكرة وإتخاذ الازم لكن دون جدوى وذلك بعد واقفات إحتجاجيه وإعتصام دام 70 يوما واجهوا فيه شتى أنواع الاعتداءات والتحرش بالصحفيات المعتصمات وكانت النتيجة موت وإستشهاد الصحفى محمد غنايم بعد مروره بأزمات مادية ونفسية وصحية مات على أثرها بأزمة قلبية بعد إستبعاده بجريدته التى عمل بها 7 سنوات دون تعيين ومن ثم لم يقيد الصحفى غنايم بنقابة الصحفيين بالرغم من عمله بصاحبة الجلالة 15 عاما بسبب عدم تنفيذ النقابة لقانونها بقيد الصحفيين دون تعيين وكانت النتيجة موت غنايم وتركة أسرة من أربع أبناء وزوجة ووالدين مسنيين دون عائل أو معاش
من يستطيع الاجابة على هذا السؤال أو مساعدة أسرة الراحل يمكنه الاتصال بأسرته على تليفون محمول 0108062456 منزل 38180483 أو مراسلتهم على العنوان التالى قرية القداية أطفيح مركز الصف حلوان
وذلك بعد طرد وإستبعاد حسن الرشيدى رئيس تحرير المسائية وعهدى فضلى رئيس مؤسسة أخبار اليوم الشهيد غنايم هو وزملائه الصحفيين المستبعدين فى 10 يوليو مع عدم صرف راتب شهر يونية بعد تنفيذ قرار الدمج وتجاهل صفوت الشريف رئيس مجلسى الشورى والاعلى للصحافة لإستغاثات غنايم وزملائه لعودتهم لعملهم فى جريدتهم التى عملوا فيها لسنوات طوال وأفنوا فيها شبابهم بالاضافة إلى عدم الاستجابة للمناشدات التى وجهت إلى الرئيس مبارك وتعثر مقابلة وفد صحفيو المسائية المعتصمين الذين توجهوا إلى مقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة لمقابلة الرئيس مبارك بعد أن قابلهم مسئول أمنى يدعى هيثم الجزار وطلب منهم التوجة لقصر عابدين لتقديم المذكرة وإتخاذ الازم لكن دون جدوى وذلك بعد واقفات إحتجاجيه وإعتصام دام 70 يوما واجهوا فيه شتى أنواع الاعتداءات والتحرش بالصحفيات المعتصمات وكانت النتيجة موت وإستشهاد الصحفى محمد غنايم بعد مروره بأزمات مادية ونفسية وصحية مات على أثرها بأزمة قلبية بعد إستبعاده بجريدته التى عمل بها 7 سنوات دون تعيين ومن ثم لم يقيد الصحفى غنايم بنقابة الصحفيين بالرغم من عمله بصاحبة الجلالة 15 عاما بسبب عدم تنفيذ النقابة لقانونها بقيد الصحفيين دون تعيين وكانت النتيجة موت غنايم وتركة أسرة من أربع أبناء وزوجة ووالدين مسنيين دون عائل أو معاش
من يستطيع الاجابة على هذا السؤال أو مساعدة أسرة الراحل يمكنه الاتصال بأسرته على تليفون محمول 0108062456 منزل 38180483 أو مراسلتهم على العنوان التالى قرية القداية أطفيح مركز الصف حلوان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق