رجال الاطفاء يدخلون وسط النيران لإنقاذ الفتيات
لفافات المناديل بعد إخراجها من وسط النيران
المصنع بعد السيطرة على الحريق ويظهر أثار تكسير الحوائط والباب الحديد
شقيقة إحدى الفتيات تصرخ خوفا وحزنا على أختها فى سيارة الإسعاف
رجال الإسعاف أثناء هرولتهم بإحدى الفتيات
رجال الإطفاء هرولون بإحدى الفتيات بعد إنتشالها من وسط النيران
أحد أبطال رجال الإطفاء بعد إطفاءه الحريق وإنقاذه الفتيات ويظهر عليه الإرهاق والزهول
مشهد من الحريق
سيارات الإطفاء تسرع لمكان الحريق
لفافات المناديل بعد إخراجها من وسط النيران
المصنع بعد السيطرة على الحريق ويظهر أثار تكسير الحوائط والباب الحديد
شقيقة إحدى الفتيات تصرخ خوفا وحزنا على أختها فى سيارة الإسعاف
رجال الإسعاف أثناء هرولتهم بإحدى الفتيات
رجال الإطفاء هرولون بإحدى الفتيات بعد إنتشالها من وسط النيران
أحد أبطال رجال الإطفاء بعد إطفاءه الحريق وإنقاذه الفتيات ويظهر عليه الإرهاق والزهول
مشهد من الحريق
سيارات الإطفاء تسرع لمكان الحريق
أنقذت العناية الإلهية ثلاث فتيات من الموت حرقاً بعدما نشب حريق هائل بمصنع ورق مناديل يعملون بة بشارع البلسم بحى المطرية القاهرة يمتلكه عماد نعيم يعقوب وذلك بعدما أسرعت قوات الدفاع المدنى بصحبة قوات أمن القاهرة وقسم المطرية وموظفى حى المطرية ومحافظة القاهرة والذين أسرعوا بقطع الكهرباء والغاز الطبيعى عن المنطقة لعدم توسع النيران والسيطرة على الحريق الذى كان فى تزايد مستمر بسبب إحتراق مخزون ورق المناديل القابل لسرعة الإشتعال وخاصة أن المصنع يتوسط كنيسة السيدة العزراء ومسجد نور الإسلام
هذا وإحتجزت النيران المتوهجة الثلاث فتيات لأكثر من ساعة داخل المصنع أثناء توهج النيران وإتساع الحريق بعد أن هربن داخل أحد غرف المصنع وأغلقن الباب على أنفسهن وتكالبت قوات الدفاع المدنى بكسر باب المصنع الحديد المغلق من الداخل ولكثافة الحريق والنيران والادخنة وعدم إسطتاعة قوات المطافى السيطرة على الحريق من باب المصنع أضطر رجال الدفاع المدنى والأهالى إلى تكسير حوائط المصنع من داخل المنزل والشارع المجاور له بالمرزبات والشواكيش من أجل فتح منافذ جديدة لخراطيم المياه وخروج الأدخنة الكثيفة
ومع صراخ وبكاء أهالى الفتيات والجيران خوفا من المصير المجهول لبناتهن هرول رجال الدفاع المدنى بلبس أنابيب الأكسيجين والملابس الواقية للنيران ودخلوا مسرعين وسط النيران للبحث عنهم لكن دون جدوى مع خروج رجال الإطفاء مغشى عليهم وإصابتهم بالحروق ومع تكرار المحاولات وتكالب رجال اطفاء أخرين ومع السيطرة على الحريق ووصولهم إلى أخر غرفة بالمصنع وكسرها ليجدوا الثلاث فتيات مريم إسحاق وأية عبد الفتاح وسامية مغشى عليهن وسط الدخان الكثيف ليسرعن بهم إلى سيارات الاسعاف ونقلهن إلى المستشفى لإسعافهن
هذا وشكر الاهالى رجال الدفاع المدنى ورجال الأمن وموظفى محافظة القاهرة الابطال الذين عملوا كل ما بوسعهم لإنقاذ أرواح الفتيات الثلاثة والسيطرة على الحريق الهائل دون إتساعة
هذا وإحتجزت النيران المتوهجة الثلاث فتيات لأكثر من ساعة داخل المصنع أثناء توهج النيران وإتساع الحريق بعد أن هربن داخل أحد غرف المصنع وأغلقن الباب على أنفسهن وتكالبت قوات الدفاع المدنى بكسر باب المصنع الحديد المغلق من الداخل ولكثافة الحريق والنيران والادخنة وعدم إسطتاعة قوات المطافى السيطرة على الحريق من باب المصنع أضطر رجال الدفاع المدنى والأهالى إلى تكسير حوائط المصنع من داخل المنزل والشارع المجاور له بالمرزبات والشواكيش من أجل فتح منافذ جديدة لخراطيم المياه وخروج الأدخنة الكثيفة
ومع صراخ وبكاء أهالى الفتيات والجيران خوفا من المصير المجهول لبناتهن هرول رجال الدفاع المدنى بلبس أنابيب الأكسيجين والملابس الواقية للنيران ودخلوا مسرعين وسط النيران للبحث عنهم لكن دون جدوى مع خروج رجال الإطفاء مغشى عليهم وإصابتهم بالحروق ومع تكرار المحاولات وتكالب رجال اطفاء أخرين ومع السيطرة على الحريق ووصولهم إلى أخر غرفة بالمصنع وكسرها ليجدوا الثلاث فتيات مريم إسحاق وأية عبد الفتاح وسامية مغشى عليهن وسط الدخان الكثيف ليسرعن بهم إلى سيارات الاسعاف ونقلهن إلى المستشفى لإسعافهن
هذا وشكر الاهالى رجال الدفاع المدنى ورجال الأمن وموظفى محافظة القاهرة الابطال الذين عملوا كل ما بوسعهم لإنقاذ أرواح الفتيات الثلاثة والسيطرة على الحريق الهائل دون إتساعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق