قام الدكتور ريكارد ايكهولم المحاضر بقسم الفلسفة في جامعة أبسالا السويدية بدعوة الرسام المسيء لارش فلكس الى زيارة جامعة ابسالا وإلقاء محاضرة فيها حول الحرية وحرية الفن" في إشارة الى رسومه المسيئة للنبي الأكرم محمد صلى الله عليه وسلم. ومن المقرر أن تتم الزيارة في يوم الثلاثاء 11 من الشهر الجاري. ويستعد المسلمون في مدينة أبسالا للوقوف في وجه الزيارة التي تشكل إهانة للمسلمين وتأييداً للكراهية التي يعمل لارش فلكس على نشرها ضد الإسلام والمسلمين وسيكون التجمع أمام الصالة التي سيلقي فيها المسيء محاضرته الساعة 3.30 عصراً من يوم الثلاثاء 11 مايو 2010م.ساند إخوانك في مدينة أبسالا في إبلاغ رسالة رفضهم وإحتجاجهم على هذه الزيارة والمطالبة بوقفها من خلال إرسال هذه الرسالة الى داعي الرسام المسيء الى مدينة أبسالا الدكتور ريكارد ايكهولم ومرفق رسالة باللغة السويدية مع ترجمة باللغة العربية
بقوة إيمانك وحبك لنبيك ساند في منع هذا المجرم من تدنيس مدينة أبسالادقيقة من وقتك لأعظم الرجال وأشرف الرجال وأنبل الرجاللمن جاهد وصبر وأوذي من أجل أن تصلك رسالة اللهلمحمد بن عبد الله رسول الرحمةلمحمد الذي يحبنا ويشتاق إليناساند من يحب محمداً ضد الذين يسيئون إليهمحمد صلى الله عليه وسلم.. نبيكم وقدوتكم الذي أحبكم فأين حبكم لمحمد!!!!
نص الرسالة:أود أن أوكد موقفي الواضح من دعوتكم للارش فلكس. إنني أدين دعوتكم له ليحاضر في جامعة أبسالا. إن هذه ليست مجرد إهانة فقط بل سخرية في كل ما يتعلق بمنطق الحرية.لارش فلكس يدعم التقسيم ووضع الحدود والحواجر بين الشعب السويدي وفئات المجتمع من الأقليات وهو زرع بذرة الشر والعنصرية ويزيد نار الكراهية إستعاراًالمرسلمن شخص يريد بناء جسور المحبة والإحترام والتعاون بين فئات البشرية بجميع أديانها وقومياتها وألوانهاالايميل:rikard.ekholm@filosofi.uu.seأرسل هذه الرسالة لإيميل الدكتور ريكارد الذي دعا الرسام المسيء للزيارة وانشرها لمن تعرف ليقوموا بإرسالهابارك الله فيكم ورزقكم محبة محمد صلى الله عليه وسلم وشفاعته يوم القيامة ولقاءه عند الكوثرمحبكم
skicka OCH sprida vidare det har brevet till Rikard Ekholm som har erbjudit Lars Vilks till Uppsala Universitet:skicka till : rikard.ekholm@filosofi.uu.seJag vill uttrycka mitt tydliga ställningstagande med Er inbjudan av Lars Vilks.Jag fördömer ert initiativ till att bjuda in honom att föreläsa på Er institution.Det är inte bara kränkande utan också ett hån mot yttrandefriheten. Det Lars bidrar med är en ökad klyfta mellan det svenska folket och övriga minoritetsgrupper. Han har sått ett frö av rasism som har gett de främlingsfientliga partierna bränsle på veden. Med vänliga hälsningar En som vill bygga broar av kärlek, respekt och tolerans mellan alla individer oavsett religionstillhörighet, etnecitet eller ras.
--
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق