كتب : أيمن عامر
اختار مجلس إدارة جمعية الصداقة المصرية الكوبية السيدة منى جمال عبدالناصر، الإبنة الصغرى للرئيس الراحل والزعيم القومي، رئيسة شرفية للجمعية ، وقد أعلن رئيس الجمعية كمال جاب الله الذي أشار إلى أن ابنة الرئيس الراحل قبلت تعيينها على ضوء الزيارة الأخيرة التي قامت بها في نهاية يناير الماضي إلى كوبا. ومن المعروف أن منى جمال عبدالناصر كانت قد سافرت إلى هافانا بصحبة إبنة عمها وعدد من الأصدقاء استجابة للدعوة التي وجهها الرئيس راؤول كاسترو.
وأثناء فترة إقامتها في كوبا تم استقبالها وتكريمها من جانب الهيئات الرسمية ، فضلاً عن قيامها بزيارات إلى الأماكن التاريخية والثقافية والسياحية، إلى جانب إبداء إعجاب والدها الشديد بزعيم الثورة الكوبية ، فيديل كاسترو.
وفي تصريحاتها صحفية قالت منى عبد الناصر" تربيت على فكرة الحب لشعب كوبا ، وأنني تعرفت على نضاله من أجل الحرية والمقاومة من خلال والدى". وقد علقت السيدة منى ، التي تبلغ من العمر 62 عاماً، أنه تقدر الدعوة التي وجهها لها الرئيس راؤول كاسترو للمجئ إلى هنا مما كان سبباً لسعادتي الكبيرة".
وبعد أن أكدت ما تتذكره عن والدها بالحديث عن كوبا وعن فيديل كاسترو وراؤول كاسترو قالت إن عبدالناصر كان على رضى كامل بكوبا وأنها تقدر كل ما كانوا يقولونه عن كوبا، هذا البلد الرائع الذي يذكرني بمدينة الاسكندرية ، المطلة على البحر المتوسط. وقد أبرزت إبنة الرئيس البارز والزعيم القومي تقديرها بوضع إكليل من الزهور أمام النصب التذكاري للزعيم المصري في حديقة القادة الأفارقة بالعاصمة الكوبية ، هافانا.
وجدير بالذكر أن أول لقاء لها مع الرئيس راؤول كاسترو كان في يوليو 2009 بالعاصمة المصرية عندما قام الرئيس الكوبي بزيارة لمصر للمشاركة في القمة الخامسة عشرة لدول حركة عدم الانحياز التي انعقدت في منتجع شرم الشيخ.
وأثناء فترة إقامتها في كوبا تم استقبالها وتكريمها من جانب الهيئات الرسمية ، فضلاً عن قيامها بزيارات إلى الأماكن التاريخية والثقافية والسياحية، إلى جانب إبداء إعجاب والدها الشديد بزعيم الثورة الكوبية ، فيديل كاسترو.
وفي تصريحاتها صحفية قالت منى عبد الناصر" تربيت على فكرة الحب لشعب كوبا ، وأنني تعرفت على نضاله من أجل الحرية والمقاومة من خلال والدى". وقد علقت السيدة منى ، التي تبلغ من العمر 62 عاماً، أنه تقدر الدعوة التي وجهها لها الرئيس راؤول كاسترو للمجئ إلى هنا مما كان سبباً لسعادتي الكبيرة".
وبعد أن أكدت ما تتذكره عن والدها بالحديث عن كوبا وعن فيديل كاسترو وراؤول كاسترو قالت إن عبدالناصر كان على رضى كامل بكوبا وأنها تقدر كل ما كانوا يقولونه عن كوبا، هذا البلد الرائع الذي يذكرني بمدينة الاسكندرية ، المطلة على البحر المتوسط. وقد أبرزت إبنة الرئيس البارز والزعيم القومي تقديرها بوضع إكليل من الزهور أمام النصب التذكاري للزعيم المصري في حديقة القادة الأفارقة بالعاصمة الكوبية ، هافانا.
وجدير بالذكر أن أول لقاء لها مع الرئيس راؤول كاسترو كان في يوليو 2009 بالعاصمة المصرية عندما قام الرئيس الكوبي بزيارة لمصر للمشاركة في القمة الخامسة عشرة لدول حركة عدم الانحياز التي انعقدت في منتجع شرم الشيخ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق