كتب : أيمن عامر
أتفق ممثلون عن الدول العربية والإفريقية على ضرورة وضع استراتيجية من أجل التنمية الزراعية وضمان الأمن الغذائي في في منطقة تعد من المناطق التي ينقصها الغذاء على مستوى العالم.، حسبما أعلن خبراء محليون في القاهرة.
وجاء هذا الالتزام خلال المؤتمر الوزارى العربي الإفريقي حول التنمية الزراعية و الأمن الغذائي ، الذي حضره وزراء من 30 دولة بالمنطقة ، إلى جانب ما يقرب من 400 خبير و شخصية دولية. هذا وقد استمر المؤتمر ثلاثة أيام حيث عقدت جلساته في مدينة شرم الشيخ ، تم خلالها بحث خطة العمل المشترك لمعالجة حالة سوء التغذية التي يعاني منها 8ر7 % من سكان شمال افريقيا و الشرق الأوسط
وباعتبار مصر الدولة المضيفة للمؤتمر و باعتبارها أكبر مستورد للقمح في العالم فقد دافعت عن سياسة التنمية المستدامة في مجال الزراعة في الدول العربية في العقدين القادمين، التي أقرتها المنظمة العربية للتنمية الزراعية. ووفقاً لما صرح به وزير الزراعة واستصلاح الأراضي المصري ، أمين أباظة، فإن التحديات التي يواجهها قطاع الزراعة يتطلب التعاون العربي الإفريقي و دعم البيئة التي تحقق هذه الأهداف.
وبهذا الصدد، أعلن الوزير أن مصر أكثر الدول العربية زيادة في السكان الذين يصل عددهم أكثر من 80 مليون نسمه تقدر ثلاثة اختيارات لزيادة انتاج القمح و زراعات أساسية أخرى في اوغندا، بهدف تأمين الحصول على الغذاء. وأشار مستشار وزير الزراعة ، سعد نصار، أن هناك بديل هو إقامة مزارع في دول حوض النيل لحماية مصادره بالموارد المائية وزيادة الزراعات الأساسية. ومن المعلوم أن مصر تستهلك 14 مليون طن قمح سنويا (النصف يقوم على الاستيراد) ، ولها ثلاث مزارع في الدول الإفريقية منها زامبيا (لزراعة الذرة ) و النيجر (لزراعة الأرز) و تنزانيا (لزراعة الخضروات).
وجاء هذا الالتزام خلال المؤتمر الوزارى العربي الإفريقي حول التنمية الزراعية و الأمن الغذائي ، الذي حضره وزراء من 30 دولة بالمنطقة ، إلى جانب ما يقرب من 400 خبير و شخصية دولية. هذا وقد استمر المؤتمر ثلاثة أيام حيث عقدت جلساته في مدينة شرم الشيخ ، تم خلالها بحث خطة العمل المشترك لمعالجة حالة سوء التغذية التي يعاني منها 8ر7 % من سكان شمال افريقيا و الشرق الأوسط
وباعتبار مصر الدولة المضيفة للمؤتمر و باعتبارها أكبر مستورد للقمح في العالم فقد دافعت عن سياسة التنمية المستدامة في مجال الزراعة في الدول العربية في العقدين القادمين، التي أقرتها المنظمة العربية للتنمية الزراعية. ووفقاً لما صرح به وزير الزراعة واستصلاح الأراضي المصري ، أمين أباظة، فإن التحديات التي يواجهها قطاع الزراعة يتطلب التعاون العربي الإفريقي و دعم البيئة التي تحقق هذه الأهداف.
وبهذا الصدد، أعلن الوزير أن مصر أكثر الدول العربية زيادة في السكان الذين يصل عددهم أكثر من 80 مليون نسمه تقدر ثلاثة اختيارات لزيادة انتاج القمح و زراعات أساسية أخرى في اوغندا، بهدف تأمين الحصول على الغذاء. وأشار مستشار وزير الزراعة ، سعد نصار، أن هناك بديل هو إقامة مزارع في دول حوض النيل لحماية مصادره بالموارد المائية وزيادة الزراعات الأساسية. ومن المعلوم أن مصر تستهلك 14 مليون طن قمح سنويا (النصف يقوم على الاستيراد) ، ولها ثلاث مزارع في الدول الإفريقية منها زامبيا (لزراعة الذرة ) و النيجر (لزراعة الأرز) و تنزانيا (لزراعة الخضروات).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق