استنكرت الجماعة الإسلامية قيام عدد من البلطجية بتمويل فلولي وتنسيق كامل مع مركز شرطة طهطا بسوهاج باطلاق النار على مسيرة سلمية لمعارضي الانقلاب العسكري ثم قيام البلطجية بعد فض المسيرة بقتل الأخ ممدوح صابر عبدالله أمام منزله وهو أحد أبناء الجماعة الإسلامية.
تؤكد الجماعة الإسلامية أن استخدام البلطجية في عمليات قتل وتصفية بهذا الشكل ينذر بخطر جسيم قد يفجر صراعات دموية في منطقة شديدة الالتهاب وفي وقت شديد الحساسية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق