نظم العشرات من القوى السياسية اليوم مظاهرة أمام مجلس الوزراء المصرى إحتجاجاً على زيادة رفع الأسعار وهو ما واجهته قوى الأمن بالحصار والمضايقات مما جعل المتظاهرون يتوجهون إلى نقابة الصحفيين المصرية ومن ثم إلى إلى شارع رمسيس حتى حاصرتهم قوات الأمن مرة أخرى واقفين أمام نقابة المحامين مرددين الهتافات المنددة بإرتفاع الأسعار " كيلوا القوطة ب 10 جنية , الغلابة يكلوا منين , . كيلو القوطة ب 10 جنية . نأكل عيالنا ,كيلو القوطة ب 10 والمتر فى مدينتى بنصف جنية ., يا أهلينا يا أهلينا الحكومة بتعادينا
وقال الدكتور عبد الحليم قنديل المنسق العام لحركة كفاية هذا التجمع الإحتجاجى يعبر عن شعار إجتماعى لأن المطالب الاجتماعية لا تنفصل عن المطالب السياسية منددا بسياسة التضيق الأمنى للمتظاهرين وغلق الشارع قبل انتخابات مجلس الشعب وأيضا غلق المنابر الإعلامية مؤكدا أن هذه الإحتجاجات " معاً ضد الغلاء " سوف تستمر منوهاً عن عزم القوى السياسية تنظيم مظاهرة أمام المدخل الرئيسى لجامعة القاهرة فى 11 نوفمبر المقبل تحت شعار "كارت أحمر للنظام " لا للتزوير لا للفساد
وأضافت الناشطة السياسية الدكتورة كريمة الحفناوى لأول مرة فى العالم حكومة تحجر على الإعلام ثم تحجر على المتظاهرين وتكمم الأفواه ثم تزيد فى الأسعار حتى يأكل الناس بعضهم بعضا _ويبيعوا عفش بيتهم _من أجل إطعام أولادهم فى ظل الأجور المتدنية ورفض وضع حد أدنى للأجور محذرة من ثورة الجياع القادمة للشعب فى ظل هذه الظروف . قائله أن الدولة التى تقمع شعبها تكون هى الدولة البوليسية الضعيفة التى تستخدم عصا الأمن لإرهاب مواطنيها وبهذا تكون الحكومة باطلة غير شرعية لا تقدم الخدمات للمواطنين ولا تصون حق المواطن فى السكن والتعليم والخدمات الأدمية والحد الأدنى للأجور وفى هذه الأوضاع عليها أن ترحل
وقال الدكتور عبد الحليم قنديل المنسق العام لحركة كفاية هذا التجمع الإحتجاجى يعبر عن شعار إجتماعى لأن المطالب الاجتماعية لا تنفصل عن المطالب السياسية منددا بسياسة التضيق الأمنى للمتظاهرين وغلق الشارع قبل انتخابات مجلس الشعب وأيضا غلق المنابر الإعلامية مؤكدا أن هذه الإحتجاجات " معاً ضد الغلاء " سوف تستمر منوهاً عن عزم القوى السياسية تنظيم مظاهرة أمام المدخل الرئيسى لجامعة القاهرة فى 11 نوفمبر المقبل تحت شعار "كارت أحمر للنظام " لا للتزوير لا للفساد
وأضافت الناشطة السياسية الدكتورة كريمة الحفناوى لأول مرة فى العالم حكومة تحجر على الإعلام ثم تحجر على المتظاهرين وتكمم الأفواه ثم تزيد فى الأسعار حتى يأكل الناس بعضهم بعضا _ويبيعوا عفش بيتهم _من أجل إطعام أولادهم فى ظل الأجور المتدنية ورفض وضع حد أدنى للأجور محذرة من ثورة الجياع القادمة للشعب فى ظل هذه الظروف . قائله أن الدولة التى تقمع شعبها تكون هى الدولة البوليسية الضعيفة التى تستخدم عصا الأمن لإرهاب مواطنيها وبهذا تكون الحكومة باطلة غير شرعية لا تقدم الخدمات للمواطنين ولا تصون حق المواطن فى السكن والتعليم والخدمات الأدمية والحد الأدنى للأجور وفى هذه الأوضاع عليها أن ترحل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق