الائتلاف العام للثورة والجبهة الثورية لحماية الثورة يشاركان فى مليونية 9/ 9 تحت شعار " العدالة الإجتماعية أولا والقصاص للجنود المصريين "

يشارك الائتلاف العام للثورة والجبهة الثورية لحماية الثورة المصرية جماهير الشعب المصري فى مليونية الجمعة 9\9 تحت شعار" العدالة الإجتماعية أولا " وذلك من اجل تنفيذ مطالب الشعب التى خرج من أجلها فى 25 يناير دون تحقيق الآن وهى كما طلبها
عيش حرية عدالة اجتماعية كرامة إنسانية
تطهير واستقلال القضاء وسن قانون السلطة القضائية قبل الانتخابات البرلمانية والرئاسية من أجل ضمان نزاهة الانتخابات وتحقيق إشراف قضائى كامل عليها
تطهير مجلس الوزراء ومجلس المحافظين من بقايا النظام البائد وفلول الحزب الوطنى
تطهير الصحافة والإعلام من فلول الحزب الوطنى الفاسدين
وقف المحاكمات العسكرية للمدنيين
تفعيل قانون الغدر ومحاكمة من أفسدوا الحياة السياسية والإعلامية به
عودة الأمن والأمان للشارع المصرى وإقالة وزير الداخلية الذى فشل فشلاً ذريعاً فى فرض الأمن ومحاسبة الضباط المتقاعسين عن عملهم والمتسببين فى حالة الانفلات الأمني والبلطجة والقتل والسرقة بالإكراة
تحقيق العدالة الإجتماعية على أرض الواقع من خلال تعيين العاملين المؤقتين وعودة المستبعدين أمنياً وتعسفياً فى العهد البائد
عودة النظافة إلى الشارع المصرى بعد تفشى القمامة لحد مزرى يسىء لوجه مصر الحضارى ومحاسبة المحافظين ورؤساء الأحياء المتقاعسين عن أعمالهم
وضع جدول زمنى محدد ومعروف للانتخابات البرلمانية والرئاسية وتسليم البلاد للسلطة المدنية
إقرار حقوق المعاقين وذوى الحاجات الخاصة التى تجاهلها مجلس الوزراء بالرغم من وعوده الكاذبة بتحقيقها
الغاء قانون منع التظاهر والإضرابات
الغاء قانون الانتخابات وإقرار القائمة النسبية الغير مشروطة والتى توافق عليها جميع القوى السياسية
تفعيل الحدين الأدنى والأعلى للأجور على أرض الواقع دون مماطلة أو تأجيل
ولم ينسى أو يتناسى الائتلاف العام للثورة والجبهة الثورية مطالب الجنود والضباط المصريين الذين استشهدوا على الحدود المصرية من الهمجية الإسرائيلية والإرهاب الصهيوني مشددين على مطالب المصريين المتمثلة فى
طرد السفير الإسرائيلى من مصر
سحب السفير المصرى من إسرائيل
مراجعة اتفاقية السلام بما يسمح بتسليح وتعمير كامل التراب الوطنى بسيناء
ملاحقة المجرمين الإسرائيليين على جرائمهم داخل الحدود المصرية وقتلهم للجنود المصريين وحفظ كافة حقوق الشهداء
عدم عودة العلاقات والسفراء إلا بعد الاعتذار الرسمى لمصر