يشارك الائتلاف العام للثورة والجبهة الثورية لحماية الثورة المصرية فى مليونية جمعة " استرداد الثورة " اليوم مشاركةًً مع القوى السياسية المشاركة .
ويصر المشاركون على تنفيذ مطالب الشعب التى خرج من أجلها فى 25 يناير دون تحقيق الآن وهى كما طلبها
تطهير واستقلال القضاء وسن قانون السلطة القضائية قبل الانتخابات البرلمانية والرئاسية من أجل ضمان نزاهة الانتخابات وتحقيق إشراف قضائى كامل عليها
تطهير كافة مؤسسات الدولة من بقايا النظام البائد وفلول الحزب الوطنى الفاسدين
تطهير الصحافة والإعلام من فلول الحزب الوطنى الفاسدين
وقف المحاكمات العسكرية للمدنيين
تفعيل قانون الغدر والعزل السياسى ومحاكمة من أفسدوا الحياة السياسية والإعلامية به
عودة الأمن والأمان للشارع المصرى ومحاسبة الضباط المتقاعسين عن عملهم والمتسببين فى حالة الانفلات الأمني والبلطجة والقتل والسرقة بالإكراة
تحقيق العدالة الإجتماعية على أرض الواقع من خلال تعيين العاملين المؤقتين وعودة المستبعدين أمنياً وتعسفياً فى العهد البائد
عودة النظافة إلى الشارع المصرى بعد تفشى القمامة لحد مزرى يسىء لوجه مصر الحضارى ومحاسبة المحافظين ورؤساء الأحياء المتقاعسين عن أعمالهم
وضع جدول زمنى محدد ومعروف للانتخابات البرلمانية والرئاسية وتسليم البلاد للسلطة المدنية
إقرار حقوق المعاقين وذوى الحاجات الخاصة التى تجاهلها مجلس الوزراء بالرغم من وعوده الكاذبة بتحقيقها
الغاء قانون منع التظاهر والإضرابات
الغاء قانون الانتخابات المرفوض من جميع القوى السياسية وإقرار القائمة النسبية الغير مشروطة والتى توافق عليها جميع القوى السياسية
تفعيل الحدين الأدنى والأعلى للأجور على أرض الواقع دون مماطلة أو تأجيل
وقالت القوى السياسية أن الدعوى لمليونية في هذه الظروف أصبح أمر مبررا من اجل استرداد الثورة التي يرى الكثير من أبناء الشعب المصري أن هناك محاولات وممارسات من اجل إجهاضها من قبل القائمين على إدارة شئون البلاد .
و للتسائل هل المجلس العسكرى مازال يسعي لحماية الثورة ومكتسباتها أم لا ولماذا لا يستجيب لمطالب الثورة والشعب المصرى حتى الأن ؟ وما الحكمة من عدم نشر محتوى شهادة المشير بجانب عدم تفعيل قانون الطوارئ والعزل السياسى للقيادات الفاسدة
وطالبت القوى السياسية هيئة المحكمة بعرض شهادة المشير على الرأي العام ليعلم الجميع إذا كان المشير مازال في صف النظام السابق أم انضم للثورة والثوار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق