أطالب بقصقصة كامب ديفيد وإسقاط الكويز ومنع تصدير الغاز لإسرائيل
أمريكا والغرب سيستحوزون على بترول ليبيا بعد تدمير شعبها
وصف الكاتب الصحفى الدكتور عبد الحليم قنديل - منسق حركة كفاية السابق - نظام مبارك البائد بالنظام المملوكى الذى يجمع الإتاوات والجبايات والذى تسبب فى زيادة إفقار الفقراء فقراً وثراء الأغنياء غناءً مما تسبب فى وقف التنمية والتكنولوجيا وهجرة المصريين وسيطرة إسرائيل على منابع النيل وتهديد حصة مصر منه واصفاً فى الندوة التى نظمتها الأخوان المسلمين بالمطرية تحت عنوان " كنس الطواغيت قبل وبعد الثورة " وأدارها المهندس محمود حسونة القيادى بالجماعة । نظام مبارك وأشباهه من الأنظمة العربية بأحط الأنظمة فى التاريخ مندداً استخدام العنف المسلح ضد المتظاهرين اليبيين واليمنيين والذى يرجع للطبيعة الإجرامية لعبد الله صالح والقذافى قائلاً أن استخدام العنف المضاد أخر لحظة الحسم مؤكداً أن الصبر والتفوق الأخلاقى ووضع الثوارفى وضع الضحية وليس الجانى يعجل بالتنحى دون خسائر كبيرة
وكشف قنديل عن رفض الرئيس مبارك المخلوع إنشاء الكوبرى الذى يربط بين مصر والسعودية بسبب رفض إسرائيل لإقامته بحجة أنه يهدد أمنها بالرغم من موافقة الحكومتين المصرية والسعودية عليه فضلاً عن فائدته فى تسهيل الحركة والتجارة ونقل المعتمرين والحجاج بتكلفة أقل بكثير من العبارات والطائرات بالإضافة إلى إقامة جسر برى بين المشرق والمغرب العربى
مضيفاً قضية الإسلام ستكون القضية الجدلية المقبلة ومن المؤكد أن الأخوان سيكون لهم الغلبة بما لهم من تنظيم وحشد لعقود مضت قائلا مطلوب وفاق وطنى أكثر وضوحاً منوهاً عن مناقشة البعض للمادة الثانية من الدستور متابعا لا توجد قوة على ظهر الأرض قادرة على إلغاء المادة الثانية ولا توجد معركة عليها لأن الشريعة هوية هذه البلد قبل أن تكون قانونا ودستورا مع العلم أن قضية الشريعة فيها كلام مستطردا المسألة الأخطر هى مسألة المسلم والمسيحى , والمسلم لا غضاضة له كما أن المسيحى إن لم يكن مسلم دينا فهو مسلم حضارياً كما قال مكرم عبيد أنا مسيحى ديناً ومسلم وطناً فالإسلام لعب دورا جوهرياً فى تكوين الأمة العربية
وقال عبد الحليم قنديل نحن فى النصف الأول من الثورة مضيفاً أية ثورة تجأ بتشيل الحكم وتجلس مكانه وهو ما لم يحدث حتى الآن حيث تسلم المجلس الأعلى للقوات المسلحة الحكم واصفه بالمنطقة العازلة بين النظام الساقط وتوابع الثورة منوهاً بأنه لا يستجيب لمطالب الثورة إلا بالضغط كتباطئه فى حل أمن الدولة موضحاً المجلس العسكرى ليس قيادة ثورية بل هو فى وضع الوكيل عن الأصيل وتقاس صلاحيته بمدى مصداقيته وتحقيقه لمطالب الثورة مشدداً أن إسقاط النظام كان الثورة الصغرى أما الثورة الكبرى فتتمثل فى استمرار تطهير النظام وإعادة توزيع عادل للثروة متابعاً مينفعش أعمل للعاطل والعانس والمهان دساتير مش هيكلوا بيها هم محتاجين دستور الأجور والسكن والعمل والكرامة الإنسانية مطالبا بتنشيط القطاع العام بجانب القطاع الخاص للنهوض بالصناعة المصرية مؤكدا أن نظرية خصخصة القطاع العام سقطت والمطلوب اقتصاد مختلط بين الاثنين
مطالباً بإسقاط المعونة الأمريكية التى تعتبر قيد على مصر وحل هيئات المعونة الأمريكية بمصر بلا رجعة موضحاً أن زيارة هيلارى كلينتون تهدف لإعادة بناء الثقة مع الحكم الجديد وتوفير بدلاء لمبارك . متابعا لا نريد أن نكون نموذج إيران ونخسر كل شىء . مطلوب إقامة علاقات مع أمريكا وأوروبا والصين وروسيا والعالم الخارجى بالندية والحوار والاحترام المتبادل وبدايته إنهاء المعونة الأمريكية مستطرداً أمريكا تحتل القاهرة سياسيا منذ 25 عاماً وسفارتها بمصر أكبر سفارة فى العالم
وردا على تساؤلات " أخبار المواطن " قال قنديل معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية " كامب ديفيد " انحطاط فى التاريخ المصرى وعقد إذعان متابعا ومن حقنا بعد مرور 15 سنة على إبرامها أن نغيير بعض بنودها لكن المعضلة أنها تشترط موافقة الطرف الأخر وهو إسرائيل وكذلك الطرف الضامن وهو أمريكا والذي أعطى لنفسه التدخل الحربى ضد مصر فى حالة خرقها للمعاهدة مشدداً ونحن نريد أن نتخلص من تلك القيود دون حرب لا نحتملها الأن من خلال قصقصة تبعات المعاهدة مثل إلغاء إتفاقية الكويز وتصدير الغاز لإسرائيل وسحب السفير المصرى من إسرائيل وإلغاء مولد أبو حصيرة وتفعيل إتفاقية الدفاع العربى المشترك مؤكدا لن تخدم مصر إسرائيل مرة ثانية كما خدمها مبارك موضحا معاهدة السلام ليست عادلة وجعلت سيناء منزوعة السلاح منوها وليست صدفة أن يقيم مبارك فى شرم الشيخ فهو موجود فى العاصمة المنزوعة السلاح بحماية إسرائيل
وكشف قنديل السبب الحقيقى لتدخل أمريكا والغرب لضرب ليبيا وهو الإستحواذ على البترول مؤكدا أنه يمثل خطورة فى ضرب دولة عربية فنحن نطالب بتنحى القذافى بدون التدخل الخارجى مضيفا كان من الأفضل أن تتدخل مصر لحسم الأمر منددا باجتماع الجامعة العربية للمطالبة بالتدخل الدولى
وتابع قنديل المجلس العسكرى الأن يتصدر دور سياسى ومن المهم أن نقول له من حقنا النقد أو النقض فلن نقول لأحد أمين إلا لله سبحانه وتعالى . متسائلا لماذا لم يحاكم مبارك حتى الآن هل لأن المشير طنطاوى أطول وزير دفاع فى حكومة مبارك وتربطه صداقة بمبارك ؟ وهذا ما لم يقبل به الشعب أبداً مضيفاً الخيط الأبيض للمجلس الأعلى والمشير طنطاوى هو محاكمة مبارك وكنس النظام من رأسه
وكشف قنديل عن رفض الرئيس مبارك المخلوع إنشاء الكوبرى الذى يربط بين مصر والسعودية بسبب رفض إسرائيل لإقامته بحجة أنه يهدد أمنها بالرغم من موافقة الحكومتين المصرية والسعودية عليه فضلاً عن فائدته فى تسهيل الحركة والتجارة ونقل المعتمرين والحجاج بتكلفة أقل بكثير من العبارات والطائرات بالإضافة إلى إقامة جسر برى بين المشرق والمغرب العربى
مضيفاً قضية الإسلام ستكون القضية الجدلية المقبلة ومن المؤكد أن الأخوان سيكون لهم الغلبة بما لهم من تنظيم وحشد لعقود مضت قائلا مطلوب وفاق وطنى أكثر وضوحاً منوهاً عن مناقشة البعض للمادة الثانية من الدستور متابعا لا توجد قوة على ظهر الأرض قادرة على إلغاء المادة الثانية ولا توجد معركة عليها لأن الشريعة هوية هذه البلد قبل أن تكون قانونا ودستورا مع العلم أن قضية الشريعة فيها كلام مستطردا المسألة الأخطر هى مسألة المسلم والمسيحى , والمسلم لا غضاضة له كما أن المسيحى إن لم يكن مسلم دينا فهو مسلم حضارياً كما قال مكرم عبيد أنا مسيحى ديناً ومسلم وطناً فالإسلام لعب دورا جوهرياً فى تكوين الأمة العربية
وقال عبد الحليم قنديل نحن فى النصف الأول من الثورة مضيفاً أية ثورة تجأ بتشيل الحكم وتجلس مكانه وهو ما لم يحدث حتى الآن حيث تسلم المجلس الأعلى للقوات المسلحة الحكم واصفه بالمنطقة العازلة بين النظام الساقط وتوابع الثورة منوهاً بأنه لا يستجيب لمطالب الثورة إلا بالضغط كتباطئه فى حل أمن الدولة موضحاً المجلس العسكرى ليس قيادة ثورية بل هو فى وضع الوكيل عن الأصيل وتقاس صلاحيته بمدى مصداقيته وتحقيقه لمطالب الثورة مشدداً أن إسقاط النظام كان الثورة الصغرى أما الثورة الكبرى فتتمثل فى استمرار تطهير النظام وإعادة توزيع عادل للثروة متابعاً مينفعش أعمل للعاطل والعانس والمهان دساتير مش هيكلوا بيها هم محتاجين دستور الأجور والسكن والعمل والكرامة الإنسانية مطالبا بتنشيط القطاع العام بجانب القطاع الخاص للنهوض بالصناعة المصرية مؤكدا أن نظرية خصخصة القطاع العام سقطت والمطلوب اقتصاد مختلط بين الاثنين
مطالباً بإسقاط المعونة الأمريكية التى تعتبر قيد على مصر وحل هيئات المعونة الأمريكية بمصر بلا رجعة موضحاً أن زيارة هيلارى كلينتون تهدف لإعادة بناء الثقة مع الحكم الجديد وتوفير بدلاء لمبارك . متابعا لا نريد أن نكون نموذج إيران ونخسر كل شىء . مطلوب إقامة علاقات مع أمريكا وأوروبا والصين وروسيا والعالم الخارجى بالندية والحوار والاحترام المتبادل وبدايته إنهاء المعونة الأمريكية مستطرداً أمريكا تحتل القاهرة سياسيا منذ 25 عاماً وسفارتها بمصر أكبر سفارة فى العالم
وردا على تساؤلات " أخبار المواطن " قال قنديل معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية " كامب ديفيد " انحطاط فى التاريخ المصرى وعقد إذعان متابعا ومن حقنا بعد مرور 15 سنة على إبرامها أن نغيير بعض بنودها لكن المعضلة أنها تشترط موافقة الطرف الأخر وهو إسرائيل وكذلك الطرف الضامن وهو أمريكا والذي أعطى لنفسه التدخل الحربى ضد مصر فى حالة خرقها للمعاهدة مشدداً ونحن نريد أن نتخلص من تلك القيود دون حرب لا نحتملها الأن من خلال قصقصة تبعات المعاهدة مثل إلغاء إتفاقية الكويز وتصدير الغاز لإسرائيل وسحب السفير المصرى من إسرائيل وإلغاء مولد أبو حصيرة وتفعيل إتفاقية الدفاع العربى المشترك مؤكدا لن تخدم مصر إسرائيل مرة ثانية كما خدمها مبارك موضحا معاهدة السلام ليست عادلة وجعلت سيناء منزوعة السلاح منوها وليست صدفة أن يقيم مبارك فى شرم الشيخ فهو موجود فى العاصمة المنزوعة السلاح بحماية إسرائيل
وكشف قنديل السبب الحقيقى لتدخل أمريكا والغرب لضرب ليبيا وهو الإستحواذ على البترول مؤكدا أنه يمثل خطورة فى ضرب دولة عربية فنحن نطالب بتنحى القذافى بدون التدخل الخارجى مضيفا كان من الأفضل أن تتدخل مصر لحسم الأمر منددا باجتماع الجامعة العربية للمطالبة بالتدخل الدولى
وتابع قنديل المجلس العسكرى الأن يتصدر دور سياسى ومن المهم أن نقول له من حقنا النقد أو النقض فلن نقول لأحد أمين إلا لله سبحانه وتعالى . متسائلا لماذا لم يحاكم مبارك حتى الآن هل لأن المشير طنطاوى أطول وزير دفاع فى حكومة مبارك وتربطه صداقة بمبارك ؟ وهذا ما لم يقبل به الشعب أبداً مضيفاً الخيط الأبيض للمجلس الأعلى والمشير طنطاوى هو محاكمة مبارك وكنس النظام من رأسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق