إبراهيم فؤاد يثور بالعلم المصرى رغم إصابته
يروى إبراهيم فؤاد السيد أحد مصابى الثورة فى جمعة الغضب بطلقات مطاطية وبقنبلة ملوتوف فى ساقة اليمنى وشبة إرتجاج بالمخ بضربة بشومة فى رأسه وقطع بسلاح أبيض فى ظهره والمثبت بتقرير الطب الشرعى بمصلحة الطب الشرعى بزينهم والتى تتداول أوراق القضية بنيابة قصر النيل بقوله إشتركت فى بداية إنطلاق الثورة فى 25 يناير فى ميدان المطرية ثم توجهت إلى ميدان التحرير يوم 26 و27 حتى جمعة الغضب 28 والتى حدث فيها محاصرة الشرطة لللمتظاهرين فى الميدان وإطلاقهم الرصاص المطاطى । مضيفاً حاولت الدفاع عن وجهى نظراً لتوجيه الرصاص المطاطى على الوجه فحاميت وجهى بيداى فأصبت فى يداى بالرصاص وعولجت من الرصاص وإستخرجت البلى من يداى وواصلت التظاهر مع المتظاهرين وصممنا على إسقاط النظام وتنحى الرئيس نظراً لإستشهاد العشرات وإصابة المئات أمام أعيينا
وأضاف إبراهيم فؤاد وصممت ألا أغادر الميدان حتى تحقيق مطالب الثورة حتى لو وصل الأمر إلى إستشهادى لأن دماء الشهداء هى أمانة فى أعناقنا ومطالبنا مشروعة وليست جباية من أحد لأن الشعب هو مصدر السلطات والسيادة للشعب كما نصت المادة الثالثة من الدستور
وتابع فؤاد كنا معتصمين بميدان التحرير يوم أربعاء موقعة الجمل 2 فبراير ونهتف بإسقاط النظام حتى إقتحمت مجموعات من البلطجية معتلين الجمال والخيول ومسلحين بالأسلحة البيضاء والنارية والشوم وقنابل المولوتوف وذلك حوالى الساعة الثالثة عصراً وقاموا بالتعدى على المتظاهرين وقتلهم وإصابتهم . موضحاً قمنا بالهتاف " سلمية سلمية .. وأيد واحدة " لإفهامهم أننا شعب واحد ومطالبنا واحدة ولكنهم قاموا بالتعدى علية بشومة على رأسى فوقعت فى الأرض فقام أحدهم بضربى بسكينة فى رأسى وركلونى بأقدامهم وأثناء ركودى على الأرض رمى أحد البلطجية قنبلة مولوتوف من أحد العمارات المواجهة للمتحف فأصابتنى بحرق فى القدم اليمنى بالأضافة إلى تقطيع جلد ساقى بالزجاج وهو المثبت بالتقارير الطبية وتحقيقات نيابة قصر النيل
وأضاف إبراهيم فؤاد لقد أصبت بحالة نفسية من تلك الاعتداءات وخاصة ركل البلطجية وقنابل المولوتوف ومشاهد استشهاد الشباب أمام عينى والتى لا تفارق عقلى حتى الأن
ويروى إبراهيم مازلت مصاب وأعالج حتى الأن بالإستدانة من أقاربى ومعارفى حيث أنني أعمل باليومية وليس لى دخل ثابت ولم أدفع إيجار الشقة المكونة من " غرفة وصالة " منذ شهرين بعد الإصابة وعدم قدرتى على العمل ومهدد بالطرد من السكن لعدم سدادى الإيجار ., مطالباً بإستيلام التعويض الذى وعد بة وزير المالية لإنقاذى من التشريد وتفاقم المرض
إبراهيم فؤاد السيد
11 شارع حلمى سليمان مدينة السعادة المطرية القاهرة
ت 0118381050
يروى إبراهيم فؤاد السيد أحد مصابى الثورة فى جمعة الغضب بطلقات مطاطية وبقنبلة ملوتوف فى ساقة اليمنى وشبة إرتجاج بالمخ بضربة بشومة فى رأسه وقطع بسلاح أبيض فى ظهره والمثبت بتقرير الطب الشرعى بمصلحة الطب الشرعى بزينهم والتى تتداول أوراق القضية بنيابة قصر النيل بقوله إشتركت فى بداية إنطلاق الثورة فى 25 يناير فى ميدان المطرية ثم توجهت إلى ميدان التحرير يوم 26 و27 حتى جمعة الغضب 28 والتى حدث فيها محاصرة الشرطة لللمتظاهرين فى الميدان وإطلاقهم الرصاص المطاطى । مضيفاً حاولت الدفاع عن وجهى نظراً لتوجيه الرصاص المطاطى على الوجه فحاميت وجهى بيداى فأصبت فى يداى بالرصاص وعولجت من الرصاص وإستخرجت البلى من يداى وواصلت التظاهر مع المتظاهرين وصممنا على إسقاط النظام وتنحى الرئيس نظراً لإستشهاد العشرات وإصابة المئات أمام أعيينا
وأضاف إبراهيم فؤاد وصممت ألا أغادر الميدان حتى تحقيق مطالب الثورة حتى لو وصل الأمر إلى إستشهادى لأن دماء الشهداء هى أمانة فى أعناقنا ومطالبنا مشروعة وليست جباية من أحد لأن الشعب هو مصدر السلطات والسيادة للشعب كما نصت المادة الثالثة من الدستور
وتابع فؤاد كنا معتصمين بميدان التحرير يوم أربعاء موقعة الجمل 2 فبراير ونهتف بإسقاط النظام حتى إقتحمت مجموعات من البلطجية معتلين الجمال والخيول ومسلحين بالأسلحة البيضاء والنارية والشوم وقنابل المولوتوف وذلك حوالى الساعة الثالثة عصراً وقاموا بالتعدى على المتظاهرين وقتلهم وإصابتهم . موضحاً قمنا بالهتاف " سلمية سلمية .. وأيد واحدة " لإفهامهم أننا شعب واحد ومطالبنا واحدة ولكنهم قاموا بالتعدى علية بشومة على رأسى فوقعت فى الأرض فقام أحدهم بضربى بسكينة فى رأسى وركلونى بأقدامهم وأثناء ركودى على الأرض رمى أحد البلطجية قنبلة مولوتوف من أحد العمارات المواجهة للمتحف فأصابتنى بحرق فى القدم اليمنى بالأضافة إلى تقطيع جلد ساقى بالزجاج وهو المثبت بالتقارير الطبية وتحقيقات نيابة قصر النيل
وأضاف إبراهيم فؤاد لقد أصبت بحالة نفسية من تلك الاعتداءات وخاصة ركل البلطجية وقنابل المولوتوف ومشاهد استشهاد الشباب أمام عينى والتى لا تفارق عقلى حتى الأن
ويروى إبراهيم مازلت مصاب وأعالج حتى الأن بالإستدانة من أقاربى ومعارفى حيث أنني أعمل باليومية وليس لى دخل ثابت ولم أدفع إيجار الشقة المكونة من " غرفة وصالة " منذ شهرين بعد الإصابة وعدم قدرتى على العمل ومهدد بالطرد من السكن لعدم سدادى الإيجار ., مطالباً بإستيلام التعويض الذى وعد بة وزير المالية لإنقاذى من التشريد وتفاقم المرض
إبراهيم فؤاد السيد
11 شارع حلمى سليمان مدينة السعادة المطرية القاهرة
ت 0118381050
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق