الطاهر وطَّار.. وداعًا
ينعي الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب وأمينه العام محمد سلماوى إلى الأمة العربية، مبدعًا متفردًا، وكاتبًا متميزًا أضاف بإبداعاته الكثير إلى الرواية العربية، إذ استطاع أن يجسد هموم وآمال وأحلام المواطن العربي في كل مكان، وتطلعه إلى مستقبل أفضل.. ذلك هو الكاتب والروائي الجزائري الكبير الطاهر وطَّار.
يعد الفقيد الكبير في طليعة الروائيين الجزائريين الذين كتبوا أعمالهم باللغة العربية، تأكيدًا على عروبة الجزائر، ومقاومة لتيار الفرنسة الذي حاول أن يسلخها من محيطها العربي. فأصدر بالعربية أعماله المتميزة، منها رواياته: "اللاز" و"الزلزال"، و"الحوات والقصر"، و"عرس بغل". ومجموعته القصصية "الشهداء يعودون هذا الأسبوع".
والاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب إذ يشعر بالخسارة الفادحة التي ألمت بالساحة الأدبية العربية، ليتطلع إلى الأجيال الجديدة من الأدباء والكتاب العرب الذين سوف يعوضون هذه الخسارة الفادحة بإبداعاتهم الجميلة.
ينعي الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب وأمينه العام محمد سلماوى إلى الأمة العربية، مبدعًا متفردًا، وكاتبًا متميزًا أضاف بإبداعاته الكثير إلى الرواية العربية، إذ استطاع أن يجسد هموم وآمال وأحلام المواطن العربي في كل مكان، وتطلعه إلى مستقبل أفضل.. ذلك هو الكاتب والروائي الجزائري الكبير الطاهر وطَّار.
يعد الفقيد الكبير في طليعة الروائيين الجزائريين الذين كتبوا أعمالهم باللغة العربية، تأكيدًا على عروبة الجزائر، ومقاومة لتيار الفرنسة الذي حاول أن يسلخها من محيطها العربي. فأصدر بالعربية أعماله المتميزة، منها رواياته: "اللاز" و"الزلزال"، و"الحوات والقصر"، و"عرس بغل". ومجموعته القصصية "الشهداء يعودون هذا الأسبوع".
والاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب إذ يشعر بالخسارة الفادحة التي ألمت بالساحة الأدبية العربية، ليتطلع إلى الأجيال الجديدة من الأدباء والكتاب العرب الذين سوف يعوضون هذه الخسارة الفادحة بإبداعاتهم الجميلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق